يأتي الشعر الصناعي بأطوال وألوان وأشكال مختلفة (مفرود، مموج، مجعد) وهو مشابه جدًا للشعر الطبيعي. يمكن غسل الشعر الصناعي وتمشيطه تمامًا مثل الشعر الطبيعي، باستثناء أنه يجب استخدام أنواع خاصة من الشامبو والبلسم للحفاظ على صحة الشعر الصناعي.
كيفية زراعة الشعر الصناعي الإيطالي في تركيا؟
زراعة الشعر الصناعي الإيطالي في تركيا هي إجراء بسيط للغاية حيث يتم إجراؤه تحت تأثير التخدير الموضعي. أولاً، يقوم الأطباء بزرع حوالي عدة ألياف فقط للحفاظ على سلامتهم والتأكد من عدم وجود استجابة مناعية من الجسم، وهو ما يسمى بفحص الزرع. تساعد عمليات فحص الزرع في معرفة ما إذا كانت الألياف الحيوية مناسبة لجسمك، وإذا لم تكن كذلك يمكن للطبيب إخراجها بسهولة. بعد الانتظار بضعة أسابيع يمكن إجراء الزراعة الكاملة. الجانب السلبي لهذه الطريقة هو أن حوالي ثلث الألياف تُفقد كل عام ويمكن أن تحتاج إلى الاستبدال، وهذه الألياف لها طول ثابت لا ينمو مرة أخرى إذا تم قطعها.
من هو المؤهل لعملية زراعة الشعر الصناعي الإيطالي في تركيا؟
تناسب زراعة الشعر الصناعي الإيطالي في تركيا الفئات التالية:
-
الأشخاص الذين لديهم منطقة مانحة محدودة أو أولئك الذين استنفدت المنطقة المانحة بسبب جراحة زراعة الشعر.
-
الأشخاص الذين لا يرغبون في إجراء عملية زراعة الشعر، ولا يريدون الانتظار بضعة أشهر حتى ينمو شعرهم، بمعنى آخر هم الأشخاص الذين يرغبون في رؤية نتائج فورية.
-
الأشخاص الذين يعانون من مناطق صلع كبيرة جدًا لا يمكن تغطيتها بمساعدة المنطقة المانحة، أو الأشخاص الذين يعانون من الصلع الكامل.
تعتبر زراعة الشعر الصناعي الإيطالي في تركيا من أهم الطرق التي تهدف إلى نقل البصيلات من المنطقة المانحة حيث ينمو الشعر في منطقة الصلع. هناك العديد من الأشخاص غير المؤهلين لزراعة الشعر الطبيعي بسبب معاناتهم من الصلع الكامل الذي يؤثر على المنطقة المانحة لذلك يقومون بإجراء عملية زراعة الشعر بالألياف الحيوية.
زراعة الشعر في تركيا هي الحل الأمثل للأشخاص الذين يعانون من الصلع الكامل، وعلى الرغم من التطور التكنولوجي والمعلومات المتوفرة على الإنترنت، إلا أننا ما زلنا نحصل على معلومات خاطئة، مما يؤدي إلى الكثير من الآثار الجانبية وزيادة الصلع.
معلومات عن زراعة الشعر الصناعي الإيطالي في تركيا
آمن وفعال
تمت الموافقة على سلامة المواد الخام للاستخدام الطبي. يمكن للعميل توقع نتائج جمالية فورية وطبيعية حيث يمكن تحقيق كثافة شعر عالية في غضون ساعات قليلة لذلك يكون هذا سريعًا وغير مؤلم ويصنف كإجراء للمرضى الخارجيين.
سماكة الشعر
يوفر هذا الإجراء سماكة تدريجية للشعر ويسمح للمريض بمواصلة روتينه اليومي بغض النظر عن مدى نشاطه الرياضي بعد انتهاء الإجراء. بعد العلاج فقط مع بعض المرضى، ستكون هناك حاجة إلى بعض عمليات إعادة الزرع البسيطة للحفاظ على النتيجة الجمالية التي تحققت. لا ينصح بإجراء اختبار ما قبل الزرع للمرضى الحساسين أو الذين يعانون من أمراض فروة الرأس الأخرى.
زراعة الشعر بالألياف الحيوية
زراعة الشعر بالألياف الحيوية هي طريقة لمساعدة الأشخاص الذين يعانون من الصلع الكامل حتى في المنطقة المانحة حيث يقوم الطبيب باستخراج البصيلات في عملية زراعة الشعر الطبيعي. تهدف عملية زرع الألياف الحيوية إلى زراعة الشعر المصنوع من ألياف دقيقة له نفس شكل وملمس الشعر الطبيعي. في بداية العملية يختار الطبيب والمريض لون الشعر ونوعه بالإضافة إلى قوام الشعر سواء كان ناعمًا أو مجعدًا. يتم تحضير الألياف لتشبه الشعر الطبيعي، وبعد ذلك يقوم الطبيب بتخدير المنطقة باستخدام التخدير الموضعي حتى لا يشعر المريض بأي ألم، ثم يقوم الطبيب بزراعة الشعر وإجراء شقوق صغيرة في فروة الرأس، عادة ما تلتئم الشقوق في غضون عدة أيام بعد زراعة الشعر بالألياف الحيوية.
تاريخ زراعة الشعر بالألياف الحيوية
منذ القدم يحاول الأشخاص الوصول إلى المظهر المثالي الذي يشعر بالرضا حيث يقوم الخبراء بعمل جيد للحصول على نتائج مرضية وحل مشكلة الصلع. في القرون القديمة، تم صنع الباروكة لأول مرة، هذه هي المحاولة الأولى لعلاج الصلع، بالإضافة إلى تلوين الباروكة.
بدأت زراعة الشعر بالألياف الحيوية عندما اكتشف الخبراء طريقة للألياف الحيوية تشبه الشعر الطبيعي. هذا هو السبب في أن الألياف الحيوية هي ابتكار علمي عظيم. بعد فترة قصيرة، منعت إدارة الغذاء والدواء استخدام منتجات الألياف الحيوية بسبب عدم التوافق البيولوجي لتلك الألياف مع الجسم والالتهابات التي حدثت في جهاز المناعة بسبب رفض الجسم لتلك الألياف لأن معظم الأطباء لا يخبرون المريض بذلك.
بعد فترة وجيزة، بدأت شركة إيطالية في ابتكار زراعة الشعر من الألياف الحيوية الإيطالية، وهي مصنوعة من ألياف متوافقة مع الجسم ولا تحدث التهابات.
زراعة الشعر الصناعي الإيطالي في تركيا المعتمدة من الاتحاد الأوروبي والمستخدمة في أوروبا ولكن بمعدل ضئيل بسبب بعض المشاكل، والتي تجبر المريض على إعادة زراعة الشعر بسبب تساقط الشعر من الألياف الحيوية الكبيرة.
مزايا زراعة الشعر بالألياف الحيوية
-
الحصول على أسرع النتائج، حيث يرى الشخص نتيجة الزرع مباشرة بعد العملية. فكلما تطور المجال الطبي، زادت سرعة النتائج.
-
رخص السعر مقارنة بزراعة الشعر الطبيعي بسبب الألياف الحيوية التي لا تحتاج إلى مرحلة الاقتطاف والتي تستخدم في زراعة الشعر الطبيعي.
-
فترة النقاهة ليست ضرورية حتى يتمكن المريض من العودة إلى حياته الطبيعية بعد الانتهاء من زراعة الشعر.
-
لا تحتاج الزراعة إلى منطقة مانحة لاستخراج البصيلات، حيث يتكون الشعر من ألياف معينة تشبه مظهر الشعر الطبيعي.
-
لا توجد ندوب أو آثار جانبية بعد الزراعة حيث يقوم الطبيب بزرع الألياف داخل فروة الرأس من خلال ثقوب محددة وصغيرة.
عيوب ومخاطر الألياف الحيوية
-
قد يرفض الجسم الألياف الحيوية ويسبب التهاب بحيث يحدث التهاب في جهاز المناعة.
-
قد يحدث تورم ولكنه يزول في غضون عدة أيام.
-
قد تحدث ندبات وعدوى داخل المناطق المزروعة لأن الألياف الحيوية مرتبطة بشكل عقدة داخل فروة الرأس.
-
من النادر حدوث نزيف داخل فروة الرأس. في حالة حدوث فإنه يستمر لعدة ساعات فقط.
-
قد يتساقط الشعر بحيث تكون إعادة الزرع مطلوبة خلال فترة قصيرة.
إذا كنت تعاني من الصلع في المنطقة المانحة فإن الألياف الحيوية ستكون خيارك الأفضل، لذا ساعد في نشر هذه المقالة حتى يتمكن الأشخاص الذين يرغبون في إجراء زراعة الشعر بالألياف الحيوية من الحصول على جميع المعلومات اللازمة.
زراعة الشعر بالألياف الحيوية هل هي مناسبة؟
تعتبر زراعة الشعر بالألياف الحيوية من أكثر إجراءات مكافحة الشيخوخة شيوعًا والتي يمكن إجراؤها لعلاج الصلع لكل من الذكور والإناث، ولا توجد حدود للعمر ويمكن تحقيق النتائج في أي مرحلة لتعزيز النتيجة الجمالية التي يتم الحصول عليها.
نقوم بزراعة الشعر الصناعي الإيطالي في تركيا في مركزنا، ولدينا أطباء مؤهلون وذوو الخبرة في جراحة الجلد والتجميل والطب التجميلي. يمكن الاتصال بأخصائي زراعة الشعر لدينا للحصول على استشارة أولية مجانية.